هل ننجو من حرب الإبادة؟ ويبدو أن حركة حماس تصر على الانقسام وعلى عمل موازٍ وبديل للشرعية الفلسطينية بتجاهلها لمنظمة التحرير الطرف الشرعي الفلسطيني الوحيد.
نتنياهو يرشّح ترامب للسلام… بينما يغرق غزة في الإبادة وسوف يأتي اليوم الذي يُحاكم فيه القتلة، في المحاكم، وفي ذاكرة الشعوب، وفي روايات الناجين، وفي أسئلة أطفال غزة الذين قرروا أن لا ينسوا.