#إسرائيل

هذا الإجراء جاء استنادًا إلى تقرير حديث صادر عن الجهة العليا لمكافحة الإرهاب في البلاد، وهي "المنسق الوطني الهولندي للأمن ومكافحة الإرهاب

وتشهد المدينة وضواحيها تحركات مكثفة لآليات الاحتلال على مدار الساعة، حيث تجوب الشوارع والأحياء، وتعيق حركة المواطنين والمركبات.

وتأتي الغارة ضمن سلسلة من الاعتداءات الإسرائيلية المتصاعدة على الجنوب اللبناني.

وأكد المسؤولون الإسرائيليون، أن ترامب شجع نتنياهو في بعض الحالات على اتخاذ موقف أكثر صرامة تجاه حماس.

أوضح ستارمر خلال الاتصال كيف ستنفذ المملكة المتحدة خططًا للعمل مع شركاء مثل الأردن لنقل المساعدات جوا وإجلاء الأطفال المحتاجين إلى مساعدة طبية.

ومن جانبها، قالت اللجنة الدولية لكسر الحصار على غزة، إن السفينة "حنظلة" الآن على بعد 170 كيلو مترًا عن غزة.

وذكرت إذاعة جيش الاحتلال أن العملية بدير البلح تشمل كتيبة واحدة، وقد تعمل لأسابيع حسب التطورات السياسية.

فيما استشهد أكثر من 54 ألف فلسطيني في القطاع منذ اندلاع الحرب، بحسب حصيلة وزارة الصحة في غزة، وشهد القطاع دماراً واسع النطاق.

وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة وسيرت آلياتها العسكرية في شوارعها، دون أن يبلغ عن اعتقالات أو مداهمات.

وأوضح المرصد، اليوم الأحد، أنه وثّق قيام القوات الإسرائيلية بفتح النار على مدنيين أثناء اقترابهم من شاحنات مساعدات إنسانية

يُذكر أن منطقة أم ركبة تشهد تصعيدا مستمرا في سياسة الاستهداف الاستيطاني، حيث تحيط بها عدة مستوطنات

وقال جيش الاحتلال، إن حركة حماس انتقلت إلى أسلوب عمل "يعتمد على التضحية ويمتاز بجرأة أكبر واحتكاك مباشر"، وفقًا لما نقلته الصحيفة.

وفي انتقاد صريح لحكومة بنيامين نتنياهو، قال زيف إن "بعض المتطرفين داخل الحكومة يرون في بقاء حماس مصلحة استراتيجية

في المقابل، تدرك حماس عمق الانقسام الإسرائيلي، وتراهن على أن الوقت قد يعمل لصالحها، سواء في تحسين شروط التفاوض أو في تعميق المأزق الإسرائيلي الداخلي.

ووسط هذا كله، وبينما تتأرجح المفاوضات في العاصمة القطرية الدوحة، تستمر المقتلة ويستمر الموت في غزة، والناس يرقبون الاتفاق مع كل ثانية، في مراكز الإيواء وخيام النزوح، بلا طعام ولا شراب ولا غذاء، ولا حو