#الضفة

ما هو أكيد أن الضفة الغربية ستبقى قلب الصراع، وستظل هي المحك الذي يُقاس عليه مستقبل المشروع الوطني الفلسطيني كله

وأشارت مصادر محلية، أن قوات الاحتلال اقتحمت القرية وأطلقت قنابل الصوت والغاز السام المسيل للدموع.

واقتحمت قوات الاحتلال قريتي عارورة وكفر عين شمال غرب رام الله، وانتشرت في شوارعهما، دون أن يبلغ عن اعتقالات أو مداهمات.

وأشار إلى، أن المنطقة شهدت انتشارا كثيفا للمستوطنين وسط حالة من القلق لدى المواطنين

ما أدى إلى إصابتهم بحروق في الوجه والعينين، وجرى التعامل مع الإصابات ميدانياً.

وكان الاحتلال هدم، في وقت سابق من اليوم، مدرسة قيد الانشاء في قرية العقبة شرق طوباس.

وسيرت آلياتها العسكرية في شوارعه، وتمركزت في أنحاء متفرقة من المخيم

وتشهد منطقة كيسان ومحيطها منذ أشهر تصعيدًا ملحوظًا في وتيرة اعتداءات المستوطنين

ودقّقت في هويات ركابها، ما أدى إلى إعاقة حركة التنقّل من وإلى المدينة.

وأشار نجاجرة، إلى أن قوات الاحتلال أخطرت كذلك بوقف البناء في ملعب لخماسيات كرة القدم في منطقة "واد القرة"، يعود للمواطن موسى حلمي غياظة.

وبهذا القرار، ستستمر معاناة ما يقارب ثلاثين ألف نازح من سكان المخيمين لثلاثة أشهر إضافية على الأقل

يُشار إلى أن قرية اللبن الشرقية، تتعرض منذ عدة أشهر لإغلاق مدخلها الرئيسي، واقتحامات يومية

وأضاف أن قوات الاحتلال سيرت دوريات راجلة في منطقة البوابة، وأغلقت المحلات التجارية فيها.

وأضاف مخامرة أن قوات الاحتلال احتجزت عددا من المواطنين في القرية، وأطلقت الرصاص الحي وقنابل الصوت والغاز السام، دون أن يبلغ عن إصابات.

يُشار إلى، أن بلدة رامين تتعرض لاقتحامات متكررة من قبل قوات الاحتلال، ضمن حملة تصعيد ميداني تشهدها محافظة طولكرم منذ عدة أسابيع

وأضاف أن هذا يأتي ضمن سياسة الضغط المتواصل عليهم لإجبارهم على ترك المراعي، والرحيل عن المنطقة.